Morpheus : The Matrix is a system, Neo.
That system is our enemy.
But when you're inside, you look around. What do you see?
Business people, teachers, lawyers, carpenters.
The very minds of the people we are trying to save.
But until we do, these people are still a part of that system,
and that makes them our enemy.

Morpheus : You have to understand
most of these people are not ready to be unplugged.
And many of them are so inert
so hopelessly dependant on the system
that they will fight to protect it.


Thursday, December 29, 2011

" مايحكمشي ! "مقتطفات عن اللاحكمية اللاسلطوية About Anarchism ... !




 اللاسلطويه ليست ضد الدين



اللاسلطوية ليست ضد سلطة الاله على المؤمنين به
 وإلا تناقضت مع نفسها وتحولت لسلطوية
 لكن اللاسلطوية ضد الكهنوت والمؤسسات الدينية
 التى تتسلط على الناس وتستغفلهم باسم الاله
وضد تسلط الناس على الناس باسم الدين

الاناركيون والاشتراكيون الحزبيون

الاناركيون لا يمكن ان يتحالفوا باي حال من الاحوال
 مع الاتجاهات الاخري مثل الاشتراكيين الثوريين
ال
اختلاف جوهري في كون الاشتراكيه الديمقراطيه سلطويه ديمقراطيه


يدعى السلطويون الاشتراكيون أننا يجب أن نمر بمرحلة انتقالية مؤقتة نحو المجتمع الشيوعى، تسمى ديكتاتورية البروليتاريا تقوم فيها الدولة الاشتراكية، باحتكار كل السلطات ومصادرها باسم البروليتاريا التى تقع فى العبودية لمن يملكون السلطة الفعلية من الساسة والبيروقراطيين والعسكريين، والدولة الاشتراكية هنا مؤسسة كلية القدرة والجبروت تسحق كل الخاضعين لسلطانها الشامل بأسوأ مما تفعله الدولة الرأسمالية، وهى تستند على تمثيل البروليتاريا، لتبرر السلطة الواقعية لأفراد ونخب سياسية، يسيطرون فعليا على مصادر السلطة الواقعية دون من تدعى تمثيلهم، ومن ثم تنفرد تلك النخب بممارستها، فمن يحوز على السلطة ومصادرها لا يتنازل عنها، بل لابد وأن يدافع عن ما يحوزه بكل الوسائل الممكنة مهما بلغت شراستها، ومهما كانت أفكاره ونواياه المعلنة، فأنه مضطر لخيانتها لمقتضيات الحفاظ على موقعه فى السلطة، هذا ما أثبتته وقائع التاريخ فى الدول التى كانت تدعى بالاشتراكية، وما يبرهن عليه المنطق، فالبشر الأعلى ليسوا بملائكة حتى يتنازلوا عن امتيازاتهم ونفوذهم بمحض إرادتهم دون أى ضغط عليهم من من هم أسفلهم من البشر .


الاناركيه والفوضويه

كما ان الاناركيه لا تعني الفوضويه ف التعريف
الاناركيه تعني اللاسلطويه او اللاحكميه
اللاحكمي هى الترجمة العربية الأدق
للتعبير عن تيار سياسى واجتماعى و فلسفى، تعددت أسماءه و رموزه الفكرية، و تجسيداته سواء فى حركات ثورية أو فى ثورات حدثت عبر التاريخ، وتتنوع بداخله المدارس برغم ما يجمعه من إطار عام، عرف فى اللغة العربية بالفوضوي التى هى ترجمة غير دقيقة لكلمة ((Anarchy)) والتى تعنى فى الإنجليزية (لا حكم )
وأصلها فى اللغة اليونانية

فى حين أن الفوضوي اشتقاق نسب عربى من فوضى
وترجمتها فى الإنجليزية ((chaos))، ومن ثم فهى ترجمة فضلا عن عدم دقتها فهى خبيثة
حيث تهدف لتنفير من يسمعها
وقد عرف هذا التيار فى العربية أيضا أيضا
باللاسلطوى، و التحررى
وأحيانا كما تنطق بالإنجليزية دون تعريب الأناركى.
 الاناركيه والماسونيه

اللاسلطويه او الاناركيه تعني اللاطبقية
وترفض كل الاشكال التراتبيه
الماسونيه هو نظام طبقي هرمي سلطوي

الاناركيه والعنف

في كل فكر او ديانة هناك اتجاهات عنفية
وكذلك في الاناركية 
ولكن الاناركية السلمية هي افضل صور الاناركية



http://en.wikipedia.org/wiki/Anarcho-pacifism


الأناركية والعنف



اللاسلطوية والعنف أصبحا متصلين للغاية في الأفكار الشعبية، خصوصا في مفهوم "دعاية العمل" التي تبناها عدد من اللاسلطويين في نهاية القرن التاسع عشر فانخرطوا في عدد من الحوادث العنفية. الفكر اللاسلطوي هو فكر متنوع جدا من ناحية مسألة العنف. بعض اللاسلطويين عارضوا القسرية وبعضهم أيدها خصوصا في الثورة الاجتماعية للوصول للاسلطوية. اللاسلطوية أيضا فيها مدارس فكرية ترفض كل العنف (اللاسلطوية اللاعنفية). العديد من اللاسلطويين يعتبرون الدولة كيانا قائما على العنف سواء بشكل مباشر أو غير مباشر حيث تمنع الناس من الالتقاء حول حاجاتهم الأساسية، فيدعون إلى العنف للدفاع عن النفس. أول نشرة لاسلطوية في العالم كانت تحمل اسم 
الثورة السلمية وكانت تسترشد بأفكار تولستوي اللاعنفية.

 اللاسلطوية اللاعنفية


اللاسلطوية اللاعنفية هي شكل من اللاسلطوية التي ترفض بالكامل أي شكل للعنف لأي غرض. من منظريةا ليو تولستوي والمهاتما غاندي حيث يعتبران أبرز رموزها إلى جانب هنري دافيد ثوريو وبارت دي ليت. هنري دافيد كان أول من كتب تحت عنوان العصيان المدني فأثر في المقاومة السلمية لكل من ليو تولستوي والمهاتما غاندي. واللاسلطوية اللاعنفية تتفق في أجزاء كثيرة مع اللاسلطوية المسيحية. فأول حركة لاسلطوية سلمية واسعة كانت من قبل أنصار تولستوي في روسيا، التي كانت حركة فلاحية وقامت على الكومونات اللاسلطوية اللاسلمية التطوعية وعلى مبادئ مسيحية لاسلطوية تتبنى اللاعنف المطلق وترفض كل السلطات القسرية. بارت دي ليت كتب "الخضوع للعنف"، وأفكار غاندي كانت شهيرة في هذا العمل وعمل ريتشارد "قوة اللاعنف". كحركة عالمية اللاسلطوية اللاعنفية ظهرت بقوة بعد الحرب العالمية الثانية خصوصا في حملات نزع السلاح النووي.


الحركة الاشتراكية التحررية

الحركة الأناركـية المصريه



البيان الثاني


إنتشرت فى الفترة الأخيرة سواء على مواقع التواصل الإجتماعى المختلفة على شبكة الإنترنت أو على وسائل إعلام تقليدية مختلفة سواء كانت صحف أو قنوات فضائية أحاديث متكررة تحاول النيل من الإشتراكية التحررية أو الأناركية من خلال معلومات مغلوطة و أكاذيب ملفقة تستغل أن الأناركية هى توجه سياسى يكاد يكون مجهولا بشكل تام للغالبية العظمى من الجماهير المصرية و تحاول إستغلال المعرفة المنهجية الصحيحة بهذا التوجه فى تعليق كثير من الإتهامات المرسلة التى يستمر المجلس العسكرى فى ترويجها بهدف تشويه صورة الثورة المصرية و تبرير قمعه الوحشى للثوار فى الشوارع و تعقبه لهم بالإعتقال و تلفيق الإتهامات و صولا إلى سجنهم بعد محاكمات عسكرية و إستثنائية ظالمة.

فى مواجهة هذه الحملة المشبوهة فإننا يهمنا توضيح ما يلى:

1 - لا يؤمن الإشتراكيون التحرريون بالفوضى تحت أى مسمى و يرفضون تحديدا مصطلح "الفوضى الخلاقة" الذى روجته الإدارة الأمريكية فى عهد مجرم الحرب جورج دبليو بوش. نحن نؤمن أن الفوضى لا تخلق إلا الفوضى و لا تصلح بأى حال لأن تكون أداة لبناء المجتمع العادل الذى نتطلع إليه و إنما على العكس من ذلك تؤدى الفوضى دائما إلى ميلاد نظم فاشية شمولية تصادر الحقوق و الحريات و ترسخ لأسوأ أنواع السلطات إستبدادية و أكثرها قمعا.

2 - لا يتبنى الإشتراكيون التحرريون العنف كسبيل لتحقيق التغيير فى المجتمع و إنما كغيرهم ممن يمثلون كافة التوجهات السياسية يؤمنون بالحق فى الدفاع عن النفس و الآخرين فى حال التعرض إلى الإعتداء من قبل أى جهة. و فيما يتعلق بالجهات النظامية التابعة لسلطة الدولة فإن الحق فى المقاومة مكفول لمن يتعرض لأى إعتداء من قبلها يخرج عن إطار ما تكفله القوانين و تنظم أساليب ممارسته. و فى هذا الصدد لا يختلف الإشتراكيون التحرريون عن أى من أفراد الشعب الذين خرجوا إلى شوارع و ميادين مصر فى خضم ثورة 25 يناير المجيدة و قاوموا جميعا بصمود الإعتداءات الوحشية لقوات أمن النظام عليهم و على حقهم الشرعى فى التظاهر و الإعتصام.

3 - عدم السعى إلى الإستيلاء على السلطة هو مبدأ محورى من مبادئ الإشتراكية التحررية التى تؤمن بأن بناء مجتمع عادل هو أمر يخضع لإرادة الجماهير وحدها و لا يتم إملاؤه عليها من أعلى بأى شكل من الأشكال و لذا فإن وسائل الإشتراكيين التحررين فى سعيهم إلى تحفيز بناء هذا المجتمع تشمل فقط الدعاية العلنية و دعم المبادرات التى تسمح للجماهير بقدر أكبر من المشاركة فى إدارة شؤونها.

و أخيرا .. فلا يسعنا إلا أن نشجب بكل قوة المحاولات المستمرة للمجلس العسكرى و فريق المطبلين و المزمرين له من الإعلاميين المأجورين و السفهاء من مدعى الخوف على وحدة و أمن هذا البلد لإيقاع الفرقة بين أبناء الشعب الواحد و إشاعة الشك و الريبة تجاه مواطنين مصريين لهم كامل الحق فى ممارسة حريتهم فى إعتناق المبادئ و الأفكار التى يرون فيها خير مواطنيهم و خير الإنسانية كلها. كما نرفض بالقوة ذاتها محاولات تشويه ثورة هذا الشعب التى هى تعبيره الحر عن سعيه إلى حياة كريمة ترسم معالمها عناصر هتافه الخالد "عيش .. حرية .. عدالة إجتماعية"

الحركة الاشـتراكية التحررية

21 ديسمبر 2011

ضــد سـلطة الرأسمالية المستغله ضـد سـلطة الدوله القمعيه

الاناركيه والحرب الاهليه
1



2



يطلق عليها أيضا الاشتراكية الفوضوية وهي نظام أو نظرية تكون فيها وسائل الإنتاج والتوزيع ملكية تشاركية للمجتمع يتم إدارتها عبر مجالس ولجان عمالية بالتنسيق مع الجمعيات واللجان الشعبية، وتريد الوصول لهذا النظام عبر الثورة، كان مطبقا في أوكرانية خلال ثورة الحركة الماخنوية، وخلال الحرب الأهلية الإسبانية في كتالونيا بشكل بارز، ويبرز فيه غياب الدولة لصالح السلطة الجماهيرية، والحرية الشخصية.

الاشتراكية التحررية (التي تسمى أحيانا الاشتراكية الفوضوية، وتترك أحيانا التحررية) هي مجموعة من الفلسفات السياسية التي تروج لغير هرمية، غير بيروقراطية، والمجتمع عديمي الجنسية من دون الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج. تعارض الاشتراكية التحررية لجميع أشكال قسرية للتنظيم الاجتماعي، ويشجع على حرية تكوين الجمعيات في مكان من الحكومة، وتعارض ما تعتبره علاقات الاجتماعية القسرية للرأسمالية، مثل العمل المأجور. يستخدم مصطلح الاشتراكية التحررية من قبل بعض الاشتراكيين التفريق فلسفتهم من اشتراكية الدولة أو عن طريق بعض كمرادف للفوضوية اليسار. أتباع الاشتراكية التحررية تأكيد أنه لا يمكن تحقيق مجتمع قائم على الحرية والمساواة من خلال المؤسسات السلطوية التي تتحكم في إلغاء بعض وسائل الإنتاج، وإخضاع الأغلبية لفئة أو امتلاك النخبة السياسية والاقتصادية. الاشتراكية التحررية يشكل أيضا ميل يعتقد أن يعزز الهوية، ونقد، وعملية تفكيك سلطة غير شرعية في جميع جوانب الحياة. تبعا لذلك، يعتقد الاشتراكيين التحرريون "ممارسة السلطة في أي شكل مؤسسي، سواء كانت اقتصادية أو سياسية أو دينية، أو جنسية، تضفي صفة الوحشية على كل من المتحكم في السلطة وعلى الشخص الذي تمارس عليه".الاشتراكيين التحررية عموما لها مكان تأمل في وسائل اللامركزية الديموقراطية المباشرة، مثل الحكم الذاتي التحرري "، الجمعيات، النقابات والعمال في مجالس المواطنين. الفلسفات السياسية الموصوفة عادة باسم الاشتراكية التحررية تشمل معظم أصناف من الفوضوية (الأناركية الشيوعية خصوصا، الفوضوية الجماعية، الأناركية السينديكالية، تبادل المنافع والمصالح)، فضلا عن الاستقلالية الذاتية، الطائفية،، وبعض الإصدارات من "الاشتراكية الطوباوية والفردانية الفوضوية. وأيضا فلسفات الماركسية التحررية مثل الشيوعية المجلسية.


امثلة تاريخية علي مجتمعات لاسلطوية عملية طبقت اللاحكمية بالعربية

هذا ليس دفاعا عن الاناركيه
هذا دفاعا عن الموضوعية
وضد تشويه اي اتجاه لصالح فئه اخري معينه

ونرحب دائما بالنقاش الموضوعي لا النقاش الاقصائي 
د.امير يوسف
29-12-2011



No comments:

Post a Comment